السبت , سبتمبر 23 2023
أخبار عاجلة

معارضة الانتهازية و النصب والاحتيال. تاشفين بلقزيز.زكرياء المومني.محمد حاجب.عبداللطيف الزرايدي


بعد أن خرج تاشفين بلقزيز قبل ثلاث سنوات يبكي و يتسول في فيديو تحت عنوان”غير خودوني لله غير خودوني” يستجدي فيه العطف والشفقة والمساعدة عبر بايبال و مونيغرام و ويستريونيون، قال فيه أن الفيديو سيبقى للتاريخ، لكن عندما اشتم رائحة حموضة كذبه قام بحذفه، لكن نسي أن أحرار المغرب الحقيقيين لديهم ذاكرة قوية، ولازالت العديد من النسخ على اليوتوب.

اتضح للجميع لاحقًا أن الفيديو كان مراوغة لئيمة من ذكوري حگار كان كايسلخ مراتو بعد أن يتمكن منه السكر الطافح و تنال منه المخدرات.

إلتزمت زوجته منية فاهيم الصمت لضمان سير القضية أمام المحاكم الإيطالية بعيدًا عن شوشرة اليوتوب والفيسبوك، إلى أن ظهرت في الشهور الأخيرة لتفضح ادعاءات الملقّب بولد العراقي أمام الملأ بالشواهد والدلائل من وثائق وأحكام صادرة عن المحاكم الإيطالية.

في ذلك الوقت كان المعارض طارق ياسين و كمال الفحصي قد نبهوه إلى العزوف والتوقف عن إخراج هذه الأمور إلى العلن، فما كان لولد العراقي إلا اتهامه لهم جميعًا بالعمالة لابن عم الملك هشام العلوي و نعتهم ب “زويزويات” و أنهم يمثلون المخطط باء، إضافةً إلى وسم زوجة كمال الفحصي بأقدح الأوصاف وأنها هي من كانت سبب قدوم كمال الفحصي لأمريكا مُدعيا أنه لديها علاقة حميمية مع القنصل المغربي في أمريكا، وقد توصل موقع MOROCCANINSIDER بوثائق تفيد عكس إدعاءاته، فما تثبته الوثائق أن كمال الفحصي حاصل على الجنسية الأمريكة قبل سنوات عديدة من قدوم زوجته، وأنه هو من كان السبب في قدومها إلى أمريكا وليس العكس.

يجمعهم الكذب والتدليس والنصب والاحتيال تحت غطاء المظلومية

سيلاحظ الجميع أن زكيكو و فنان القصر سابقًا طيطيف مول الزردة و الارهابي السابق محمد حاجب، نهجوا نفس الأسلوب عندما قرر طارق ياسين و ريتشارد بن عزوز فضح الكذبة و السلوك اللا أخلاقي الذي قام به زكيكو و الإرهابي السابق، بتقطيع فيديو لمغربي يرقص ونسبه إلى الضابط السابق مصطفى أديب.

فقد كشف طارق ياسين و ريتشارد بن عزوز تواطؤ الإسلامي النصاب محمد حاجب مع طالب الريع من القصر صاحب زوج گريمات وكان ينتظر الثالثة، والذي فضحته عصابة عبد اللطيف الحموشي أمام العالم وهو يفاوض مدير الاستعلامات المغربية حول خمسة ملايير أورو ليبني نادي رياضي في باريس باسم سيده صاحب الجلالة في موقف حقير يشيب له الولدان.

فبعد أن رأيتم كيف احتقره المخزن هو وزوجته عندما شاهدا مبلغ عشرة آلاف أورو، وكيف مرّغ المخزن بكرامتهما الأرض، فضل زكريا النصاب المعاندة ، عِوض أن يخرج ويعتذر هو ورفيقه الإرهابي عن الفيديو الذي نسباه إلى مصطفى أديب!! فضًلا أن يسردا نفس قصة “ولد العراقي” وأن طارق ياسين وريتشارد بن عزوز ينتميان إلى خلية مولاهم هشام ابن عم الملك.

ستلاحظون أنهم جميعًا مول الزردة رقاص القصر و رئيس حركة الزمهوريين في إيطاليا و النصاب زكيكو و الارهابي السابق المعتقل السياسي السابق الحالي محمد حاجب ، كلهم يشتركون في محاولة النصب أو أخذ امتياز أو استرداد حق يدعونه، وسبق لهم أن استعطفوا القصر، ولا زالت رسائلهم موجودة في أرشيف الديوان الملكي يستعطفون سيدهم صاحب الجلالة، إلا حاجب، نظرا لخصوصية ملفه الجننائي.

سنأتي لاحقا على هؤلاء بالتفاصيل وقضاياهم في النصب والاحتيال وكيف أصبحوا معارضين بين ليلة وضحاها ، لكن ما يهمنا الآن هو كيف كشفت منية فاهيم عن الستار الذي حاول وضعه ولد العراقي لحجب الحقيقة ، كما تبين للجميع مدى كذبه و تدليسه على الجميع في مواقع التواصل الاجتماعي

شاهد أيضاً

قبل أيّام زار المغرب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الذي يقوم في هذه الأثناء بقصف أطفال غزة.

عن BBC  وقع المغرب وإسرائيل الأربعاء اتفاق-إطار للتعاون الأمني “غير مسبوق” خلال زيارة هي الأولى من …

بعد منظمة هيومن رايتس واتش، مراسلون بلا حدود تدين المغرب.

احتفل المغرب يوم السبت 30 يوليو/تموز بمرور 23 سنة على وصول الملك محمد السادس إلى سدة الحكم، حيث تزامن “عيد العرش” هذاالعام مع أسوأ وضع تعيشه الصحافة وأهلها منذ تولي العاهل زمام السلطة خلفاً لوالده الراحل. وإذ تطالب مراسلون بلا حدود السلطاتالمغربية بالإفراج عن الصحفيين المسجونين، مثل عمر الراضي وسليمان الريسوني، فإنها تدعو إلى إسقاط جميع التهم المنسوبة إليهم. https://youtube.com/watch?v=7GX5ee-VLSI%3Ftheme%3Dlight%26rel%3D0%26controls%3D0%26showinfo%3D0%26autoplay%3D0%26start%3Dnull وفي هذا الصدد، قال خالد درارني، ممثل مراسلون بلا حدود في شمال إفريقيا، إن “عودة المغرب إلى ممارسات من صميم سنواتالرصاص لأمر مقلق وغير مقبول، حيث يتعارض ذلك مع الصورة المحترمة التي يريد النظام رسمها عن نفسه في الخارج، كما يتنافى أولاًوقبل كل شيء مع التطلعات المشروعة للمغاربة في ممارسة حرياتهم فعلياً، بما في ذلك حرية الصحافة. ومن هذا المنطلق، تطالب مراسلونبلا حدود السلطات المغربية بالإفراج عن الصحفيين المسجونين وإسقاط جميع التهم المنسوبة إليهم، ولا سيما تلك الموجهة ضد عمر الراضيوسليمان الريسوني”. لم يسبق أن اتسم وضع حرية الصحافة بهذه الدرجة من الخطورة في المغرب، منذ عهد الحسن الثاني. ذلك أن ثلاثة صحفيين يوجدون رهنالاحتجاز حالياً. وإذا كانت التهم الموجهة إليهم رسمياً تصب في إطار جرائم القانون العام، فإنهم في الواقع يتعرضون للقمع بسبب عملهمالإعلامي، ويتعلق الأمر بكل من توفيق بوعشرين وعمر الراضي وسليمان الريسوني، الذين لا تبدي السلطات أي تساهل مع توجههمالمستقل ونزعتهم النقدية. ففي قضية بوعشرين، أيدت محكمة الاستئناف في سبتمبر/أيلول 2021 الحكم الابتدائي القاضي بحسبه 15 سنة بتهمة “الاتجاربالبشر” و”الشطط في استخدام السلطة لأغراض جنسية” ثم “الاعتداء الجنسي” و”الاغتصاب”، وهو ما نفاه مدير جريدة أخبار اليومالصحفي جملة وتفصيلاً، حيث أشار محاموه إلى الضغوط التي تعرضت لها صحيفته على مدى السنوات الأخيرة إلى أن اضطرت للتوقفعن النشر، علماً أن بوعشرين سبق أن حُوكم عام 2009 بسبب رسم كاريكاتوري اعتُبر مسيئاً للأسرة الملكية وعَلَم الدولة، كما عاد شبحالملاحقات القضائية ليقض مضجعه عام 2015 بسبب مقال فُسِّر على أنه “مسيء لسمعة المغرب”، ليَمثل أمام المحاكم من جديد في مطلع2018، بتهمة “التشهير” في قضية رفعها عليه وزيران. الصحفيون المحتجزون يحظون بدعم مراسلون بلا حدود وعدد من المنظمات الحقوقية تعكس قضيتا عمر الراضي وسليمان الريسوني بجلاء الوضع المأساوي الذي بات يعيشه الصحفيون المستقلون في المغرب، حيث حكمتمحكمة استئناف بالدار البيضاء على الريسوني في 24 فبراير/شباط بالسجن خمس سنوات، إثر محاكمته بتهمة الاعتداء الجنسي فيمتابعة قضائية شابتها العديد من التجاوزات، وهو الذي يقبع خلف القضبان منذ عامين، علماً أن الصحفي نفى باستمرار كل التهم المنسوبةإليه. وفي انتظار نتيجة صدور حكم الاستئناف، يحظى الريسوني بدعم من مراسلون بلا حدود ومعها العديد من المنظمات الأخرى المعنيةبالدفاع عن حقوق الإنسان. وفي مايو/أيار، نُقل الصحفي إلى سجن عين برجة، حيث تعرضت وثائقه وكتبه للتمزيق خلال عملية الانتقالبينما وُضع في الحبس الانفرادي، حيث أدانت مراسلون بلا حدود مرة أخرى استخدام أساليب تنتهك حقوق صحفي قيد الاحتجاز. بدوره، يقبع الصحفي والحقوقي عمر الراضي خلف القضبان منذ عامين، حيث قضت محكمة الاستئناف في 4 مارس/آذار بحسبه ستسنوات بتهمة “الاغتصاب” و”التجسس”، وعلى زميله عماد ستيتو بسنة واحدة، منها ستة أشهر موقوفة التنفيذ، بتهمة “عدم الإبلاغ علىجريمة”، وهو الذي قرر مغادرة المغرب قبل أربعة أشهر من صدور هذا الحكم، مقتنعاً في قرارة نفسه أن محنته مع القضاء ناجمة عن قرارهبعدم الشهادة ضد عمر الراضي. بين قضايا الفساد والاستيلاء على الأراضي العمومية سُجن عمر الراضي للمرة الأولى في ديسمبر/كانون الأول 2019 لانتقاده حكماً قضائياً ضد متظاهرين من حراك الريف (الذي بدأ فيشمال المغرب منذ أكتوبر/تشرين الأول 2016)، لكنه في الواقع مستهدف من القصر منذ سنوات عديدة. فبحسب أسرته والمقربين منه، لمتسامحه السلطات أبداً على آرائه التي أفصح عنها عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام خلال السنتين اللتين سبقتا اعتقاله. وفي السنوات الأخيرة، نشر عمر الراضي، وهو صحفي استقصائي معروف ومحترم، مقالات حول استيلاء مضاربين على أراضٍ عمومية،كما أنه كان وراء كشف فضيحة الفساد المعروفة باسم قضية “خُدام الدولة” التي طالت نحو مئة شخص، بمن فيهم كبار المسؤولين في المملكة. في ديسمبر/كانون الأول 2019، أُطلق سراح الصحفي بعد أيام قليلة من اعتقاله الأول، وذلك في أعقاب الضغوط التي مارستها مراسلونبلا حدود والعديد من المنظمات الحقوقية، ليصدر في نهاية المطاف حُكم عليه بالسجن أربعة أشهر مع وقف التنفيذ. لكن محنته لم تتوقف عندهذا الحد، حيث كشف تقرير نشرته منظمة العفو الدولية بعد ذلك بأيام قليلة أن أجهزة مغربية تجسست على هاتف عمر الراضي باستخدامبرنامج بيغاسوس الذي تنتجه شركة إن.إس.أو الإسرائيلية. وأكد عمر الراضي وسليمان الريسوني مراراً أنهما يتعرضان للملاحقة بسبب كتاباتهما وعملهما الصحفي، لا سيما فيما يتعلق بدعمهماللحركات الاجتماعية ووقوفهما ضد الفساد، حيث أُطلقت حملات تضامنية في المغرب وفي الخارج تطالب بالإفراج عنهما، علماً أن الريسونييُتابَع ضمنياً على انتقاداته اللاذعة للهيمنة الملكية على مختلف القطاعات الاقتصادية في البلاد. هذا ويبرز في الساحة المغربية صحفيون آخرون لما أظهروه من شجاعة في مواجهة سياسة القمع التي لا تُبدي أي تساهل أو تسامح معأي الإعلام الحر والمستقل كيفما كان نوعه أو شكله. وتُعد حنان بكور من أبرز الأمثلة في هذا الشأن، وهي التي ظلت مُستهدفة منالسلطات، إلى أن استُدعيت للمثول أمام القضاء في 27 يونيو/حزيران بعد أن رُفعت ضدها دعوى من التجمع الوطني للأحرار، حزب رئيسالحكومة عزيز أخنوش، على خلفية تدوينات نشرتها على فيسبوك، علماً أن الصحفية تستخدم منصات التواصل الاجتماعي بانتظام للتنديدبالقرارات الاقتصادية التي تتخذها الحكومة المغربية، وتقوم بإنشاء هاشتاغات ضد رئيس الوزراء الحالي الذي تتهمه باتخاذ إجراءاتمعادية للمجتمع. وقد استنكرت مراسلون بلا حدود الترهيب القضائي الذي تلجأ إليه الحكومة المغربية لإسكات الصحفية، معتبرة أن هذاالأسلوب غير مقبول بتاتاً. …

المِنهجية العلوية الشاملة لإسكات المعارضين. تقرير هيومن رايتس واتش

Human rights watch ملخص “كتدفع عليك الاتهامات الباطلة وحدة بعد الأخرى، كتتصدى لمقالات التشهير واحد …

مامون مبارك الدريبي، نشطاء الفايسبوك يفضحون تواطؤ الدولة مع أمثاله من الدجالين.

20 معلومة لا تعرفونها حول حقيقة مامون الدريبي!مامون مبارك الدريبي : ليس طبيبا نفسانيا.ليس طبيبا …

هل أخنوش والملك معنيان بالأمر؟ أنطونيو غوتيريش يحث الحكومات على فرض ضرائب على شركات النفط والغاز التي حققت أرباحا طائلة.

Reuters دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، شركات النفط والغاز إلى مواجهة فرض ضرائب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.